فهم الحساسية لدى الأطفال

تتطوّر الحساسية لدى الأطفال

الطفل الذي يعطس أو يسعل كثيرًا، والذي كثيرًا ما يصاب بطفح جلدي أو بثور، أو يعاني من آلام في المعدة، أو تشنجات أو غثيان بعد تناول أطعمة معينة، قد يكون مصابًا بالحساسية.¹

الأعراض الشائعة1

- طفح جلدي أو شرى

- صعوبة في التنفس (ربو)

- عطس، سعال، سيلان مجرى الأنف أو حكّة العينين

- اضطراب المعدة

المُسبّبات الشائعة1

في الأماكن المفتوحة

حبوب لقاح الأشجار، حبوب اللقاح النباتي، لدغة أو قرصة الحشرات

في الأماكن المغلقة

الحيوانات الأليفة، وبر أو فرو الحيوانات، عث الغبار، العفن

مسببات تهيج الحساسية

دخان السجائر، العطور، عوادم السیارات

الأطعمة

الفول السودانى، البيض، الحليب ومشتقاته

التهاب الأنف التحسسي وتأثيره على حياة الأطفال 

تعد حساسية الأنف هي أكثر أمراض الطفولة شيوعًا التي تسببها الحساسية. تشمل الأعراض سيلان الأنف وحكتها والعطس والتنقيط الأنفي الخلفي واحتقان الأنف (انسدادها). قد يعاني الطفل المصاب بالحساسية أيضًا من الحكة والدموع واحمرار العين ومشاكل الأذن المزمنة. على الرغم من أنه يُعرف باسم "حمى القش"، فإن التهاب الأنف التحسسي لا ينتج عن القش ولا يسبب الحمى.¹

قد تشمل الآثار الضارة لالتهاب الأنف التحسسي على حياة المرضى ضعفًا في الأداء البدني والاجتماعي، والنعاس والتعب خلال النهار، والتهيج، والاكتئاب ونقص الانتباه، وصعوبات التعلم وضعف الذاكرة، واضطراب التنفس خلال النوم.²

اكتشف الطريقة